الأربعاء، 7 سبتمبر 2016

خواطر

مثقل انتَ بالاسئلة التي لاتجد لها جواب ، مثقل ب علامات التعجب التى تأتي تباعاً ، مثقل بأفكارك التى لا تهدأ و بالحيره الطويلة و المستقبل البعيد. 

سُ ه ا

تشعر في لحظه أنك تبلغ من العمر المائة عام عندما  ترفض الاستمتاع بوقتك و الاكتفااء بالتحديق بالجدار. 

تلك النظرة المنكسره و انتَ تنظر للسماء سيجبرها الله. 

السبت، 18 يونيو 2016

مما أكتب

لا تعلم جيدا ما القصد من كل ماحدث و لن تدخل في خوض نقاش و جدال لا نهايه له ..
كل الذي حدث انها قد صادقت شخص يختلف تماما عنها ..
طيب قلبي صديقتي ؛ و طيبته قد جعلتها تندم كثثيرا تقول انه طيبتها غباء و لكن اجزم ألف مره انها طيبه بنقاء و فطره سويه ، الحياه على الرغم من تقلباتها الا انها لم تغير قلبها و نظرتها و ابتسامتها الجميله للحياه .

ان يتعمد أحد سلب حقك في الفرح و يستمتع كثير في جعلك تعيش نفس حالته التى لا مبرر لها ابدا نقول هنا  خلقت حره لي تقلبات مزاجي (ف مزاجي و انا) يحق لنا فعل ما نريد بعيدا عن جعل من حولنا حزيينين فنحن نعلم الذوق جيدا .
أن لا تشعر بحزني و تنتظر مني البقاء معك بحزنك ان تستصغر حزني ان تستصغر تعبي ، ان ابقى ان امامك عاجزه عن فعل شيء،  ما كنت انتظر منك شيء ما كنت ارجوا منك شيء كان يكفى ان اعرف الحقيقه كان يكفي أن أعلم ماذا فعلت ليحدث هذا الشيء لي  .
ان يتعمد احد استنزاف طاقاتك و ان يتعمد جعلك قلق بكل وقت وحين ان ينتظر منك وقت حزنه وقفتك العظيمه و تقف انت لأنك  تعلم دور الصديق ، اما انت تحزن ف يلومك و يزيد الحمل عليك ..
حزني يا رفيقه تراكم ، لم أعد اشعر انك قد سعيتي لجعلي سعيده /حزنك خاص فيك انت ، طقوسك الغريبه في تضخيم الامور أكتفى بها لنفسك لايهمني ما يحدث فعلا لا يهمني .


الخميس، 11 فبراير 2016

رحم الله روحك الطاهرة

عن قصه طفلة اعتادت ان تقضى جل وقتها مع ابيها
و شاركهها كل لحظاتها بذل قصارى جهده لجعل ابنته سعيده
كم سهر ليال طوال للتفكير في مستقبل ابنته 
كم تعب و سال عرقه ودمه وهو يسعى لادخال المال الحلال لبيته كم و كم جد و اجتهد كم سمع و احب
كم فرح  وحزن تماشيا مع طقوس مزاج ابنته

عمق المشاعر التى وصلتني من حديث صديقتي سهيله جعلني في حب كبير لروح والدها شخص رااائع روح طيبه و جميلة و صابره
رحمه الله عليك لو تعلم كم ان صديقتي حزينه جدا لفراقك و دم حرقتها وحزنها يوجع جدا لكن هى لن تخذل كل الاحلام التى كنت تتوق لرؤيتها هى سترفع اسمك عاليا يا عم مجاهد .. تأكد انه سيقال سهيله ابنه مجاهد فعلت الكثير و ستكون حينها فرحا جدا فرحا و ستعرف و سوف تلتقى بك في جنات الخلد حيث لافراق ابدا ..

رحم الله روحك الطاهره يا عم مجاهد .

الأربعاء، 10 فبراير 2016

كن فخورا

ابتسامتك الحمقاء
و مظهرك العادي جدا
و رده فعلك الغريبة في بعض المواقف
ضحكاتك الصاخبة التى تأتي خارج سيطرتك
محاولتك لان تكون جديا في مواقف معينه و لكن بلا جدوى
شعورك المفعم بالطاقه التى قد تجعلك تقفز فرحا بلا سبب

ان تبقى هكذا لمجرد انك راض عمن تكون
خيرا من تصنع تعابير وجه لا تناسبك ✌.

كن فخورا بنفسك و بتصرفاتك :) .

سوس

بساطه

بساطه الشعور عند فرحتك الطفولية بسؤال صديق عن حالك ، تبتسم طويل لتثق ان الله قد رزقك بقلوب طيبة
يارب لك الحمد :)